يصير مهما يصير
شنو اللي اخسره ..؟!
"روحي..؟!"
أي روح!
ما بقى منها شي
ما بقى منها غير التهور
لامبالة .. باللي ياي
.. باللي رايح
لأن كله
ياي
وكله
رايح..
و أنا خايف
بس..
يصير مهما يصير..
شنو اللي بخسره..
شنو اللي بنطره..
*
ميت .. وإلا
حي
مو مهم..
المهم اني عارف
اللي ياي
اهو اللي رايح
" بس ليش ..
خايف..؟! "
لاني خايف
وما عندي
شي اخسره..
*
(ممكن يتبع)
كلمات اكثر من رائعة بها لمسات فلسفية
ردحذفولكن لماذا لا نبالي بما يأتي يجب ان نتوقع ونحسب حساب للمستقبل كما ان للماضي فائده وهي الاستفاده من الخبره السابقة لمواجهة الحاضر وتوقع المستقبل .
انا ابالي بالقادم لاني اريد ترك بصمه خالده فيه وحتى لو اروح تظل لمساتي في الحياة موجوده
هذا ليس تشاؤم بل واقعية انه لا احد يستطيع ان يعمل له بصمة خالدة لان من يُخَلِد اي شيء كان بصمة او غيرها هم الذين يأتون من بعدك
ردحذفهم الذين يخلدون عملك..
انت لا تعمل سوى عملك
الذي يجب عليك عمله..
فلا تكترث كثيراً
كل شي رايح
بركة.
بركة
ردحذفاذا وضع الشخص في الحسبان
انه سوف يترك عملا مميزا "ذو بصمة فريدة من نوعها واصر على ذلك "اعتقدانه سوف ينجح في ترك بصمه تتميز بانها تفرض نفسها على الناس وعلى الزمن ولكن يجب ان يعلم صاحب هذه البصمةاولا كيف يستطيع ان يصل الى قلوب الاغلبية على اختلاف مستوياتهم العلمية واذواقهم.
باختصار
البصمة تحتاج الى فكرة "جديدة" والى جهد ومثابره واصرار لا ينقطع كما انها تحتاج الى انتشار وانت الذي بيدك انتشار هذه البصمة التي يجب ان تراعي الذوق العام لكافة شرائح ومستويات المجتمع المستهدف.
اذن العمل الخالد هو جهد مشترك بينك وبينك الناس يحتاج الى "روح" !! انت من يبعثها فيه والناس هي من ترعى تلك الروح من بعدك.
دائماً يكون البطل الحقيقي
ردحذفبطلاً عن غير قصد
لأنه يحلم كالناس العاديين ..
اوميرتو ايكو
الابطال نوعان :
ردحذفهنالك ابطال صنعهم القدر وانا اتفق معك .
وايضا هناك ابطال قرروا بأن يكونوا كذلك .