" يصير مهما يصير شنو اللي بخسرة شنو اللي بنطرة"

الأربعاء، نوفمبر 4

ما يشبه الأسف

لم يكن ما بيننا حلماً
ولا خيالاً
و لا وهماً

كان انتصاراً للذات

كان اعترافاً بفضل الله
على عباده

كان صلاة متواصلة ً
لا نغفل فيها عن وجهه
الكريم

*

كان يرى
كان يسمع
كان يستمتع

حتى أخذله غروري
ورغباتي الغير مبررة

*

ليتنا نستطيع إعادة الحكايات
ليتنا نستطيع إعادة روايتها
على الأقل.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

من أنا

واحد مهتم بالكتابة و القراءة و الناس إلى حد ما..