" يصير مهما يصير شنو اللي بخسرة شنو اللي بنطرة"

الأربعاء، يناير 14

عندما تكون ممتناً للحظات جميلة
عندما تفقد احساس سوء النية
عندما يتساوى لديك الخير و الشر 
ليس سلباً بل لأنك فقدت مفهوم 
القيمة للأشياء

هنا يكمن جزء من السلام
الذي تبحث عنه..

أو الذي يبحث عنك.


بركة.



هناك 6 تعليقات:

  1. كلمات رائعة تجسد فلسفة الحياة .. بحيث يبعث الامتنان للحظات الجميله شعور السرور الذي يبقى مشتعلا .

    احسست بدعوتك الى التفكير الايجابي الذي في النهاية يقود الى السلام .

    وانا اضيف ان التفكير والنظر الى الاشياء بطريقة ايجابية تبعث السعادة في النفوس وليس السلام فقط .. صحيح ان السعاده لا تنشأ الا مع توفر السلام .. ولكن ليس بالضروري اذا كان هناك سلام اذن هناك سعاده ..


    تحياتي

    ردحذف
  2. ممكن كلامك صحيح
    ممكن لا

    لكني اوعدك اني افكر فيه
    وارد عليك

    ردحذف
  3. لازم نتفق على ان السعادة
    هي الغاية الأسمى اللي ما فوقها غاية
    وان اي شي ثاني عبارة عن وسيلة للوصول إلى الغاية الأسمى
    التي هي السعادة.

    ردحذف
  4. حتى السلام نفسه في ناس يشوفونه غاية
    ممكن يكون كلامهم صحيح بشكل مؤقت
    لكن السلام مو الغاية الاسمى
    لانه غير نهائى
    ما توصل له إلا ويتحو إلى وسيلة للغاية التى هي
    السعادة.

    ردحذف
  5. عشان جذى اقول ان السعادة هي الغاية الاسمى
    التي لا تتحول الى وسيلة أبداً.

    ردحذف
  6. هي الغاية التي تبقى
    غاية...

    ردحذف

من أنا

واحد مهتم بالكتابة و القراءة و الناس إلى حد ما..