لأنني خرجت من نفسي
و لا أعلم من أين أنا
وكيف حاصرتني الأشياء
وكيف تغافلتني الرغبات ..
تهت بين الحيلة و الرغبة
اعترفت بأشياءِ لم أفعلها
لأشياءٍ فعلتها
احترت بطريق عوداتي
فوجدتني اسكن المجهول
الذي يعرفه الجميع
و أغفله
وكلما سألتهم
أجابوني :
" المعروف لا يعرف"
و تهت
أكثر
حتى
كدت لا أعرف نفسي
وغبت
" يصير مهما يصير شنو اللي بخسرة شنو اللي بنطرة"
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
من أنا
- بركة
- واحد مهتم بالكتابة و القراءة و الناس إلى حد ما..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق